مـ ـلآكـ ـيے
صفحة 1 من اصل 1
مـ ـلآكـ ـيے
في زحمه هذا الكون..
وفي غفلة من هذا الزمن..
وفي مكان من هذا الارض..
جلست اترقب شروق شمسي..
حيث احتلني الظلام..
كلي في حال..
في حالة انتظار..
عقارب الساعه تثاقلت ...تكاد تتوقف..
عيناي تجوب ارجاء المكان..
هوس يعتري جسدي..
هذيان يتلو هذياني..
(..... تأخرت ....
وفي غفلة من هذا الزمن..
وفي مكان من هذا الارض..
جلست اترقب شروق شمسي..
حيث احتلني الظلام..
كلي في حال..
في حالة انتظار..
عقارب الساعه تثاقلت ...تكاد تتوقف..
عيناي تجوب ارجاء المكان..
هوس يعتري جسدي..
هذيان يتلو هذياني..
(..... تأخرت ....
لماذا .؟؟
.. ربما حدث طارئ لها......
..... وربما .......وربما )
أوقدت سيجارتي الرابعه ..
وحسره تشق طريقا الى شفاهي..
ألم يعتصر آلامــــــــــــــــــــــــي..
شموخي بداء يتظائل كشمعه تكاد تنطفئ..
كبريائي تخلى عني..
صراع يدور بين انا والانا..
هل اترك المكان ؟؟؟؟؟
والصمت قد ساد المكان..
ما الخطب..
رفعت رأسي لاستكشف سر هذا الصمت..
واذا بسيدتي تشق طريقا بين حشود الانظار..
المزدحمه على طريق موكبها..
..
بدأت تقترب وكل خطوه تخطوها..
يواكبها قلبي بالترحاب..
وصلت حيث اجلس..
وبدأت بنثر اللؤلؤ حين القت السلام..
وبسمتها تعلو ميناء شفاهي..
جلست بقربي.... وغفوت كل جراحي..
...
هدأت عواصفي وكثبان الالم توقفت عند حدود حضرتها..
بدأت عيناي ترتوي .. وكأنها تلتهم جسدها..
رباه ...رباه ..
اي شموخ تمتلك وأي تواضع تحمل..
(ألفرح يغزوا عيناها ... وشواطئ حزن تخفيها)
عادت عيناي تغزوا جسدها..
خصلات شعر أبت ان تنام خلف حجابها..
ودمعه شوق قد اغرورقت في عينيها..
خالجتني فكره ان اقبل يدها ان احضنها..
ان ارسم قبله على عينيها..
ولكن كيف ...........؟
انظار الحاضرين لا تفارق سيدتي..
لا احتمل ..وشموخي غادرني ..
وفي غفله منها ..
بدأت عيناي ..
تقبــــــــــــــــــــــــــل..
وجنتيها ... جفنيها ...
ما عطر بمحرم أذنيها..
وثملت بحظرة شفتيها..
....
........................................
وصحوت .... وهي تلقي كلمات الوداع ..
لتوعدني بلقاء..
الى أجل غير مسمى..
ألى اجل ... قد يسبقه أجلي..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. ربما حدث طارئ لها......
..... وربما .......وربما )
أوقدت سيجارتي الرابعه ..
وحسره تشق طريقا الى شفاهي..
ألم يعتصر آلامــــــــــــــــــــــــي..
شموخي بداء يتظائل كشمعه تكاد تنطفئ..
كبريائي تخلى عني..
صراع يدور بين انا والانا..
هل اترك المكان ؟؟؟؟؟
والصمت قد ساد المكان..
ما الخطب..
رفعت رأسي لاستكشف سر هذا الصمت..
واذا بسيدتي تشق طريقا بين حشود الانظار..
المزدحمه على طريق موكبها..
..
بدأت تقترب وكل خطوه تخطوها..
يواكبها قلبي بالترحاب..
وصلت حيث اجلس..
وبدأت بنثر اللؤلؤ حين القت السلام..
وبسمتها تعلو ميناء شفاهي..
جلست بقربي.... وغفوت كل جراحي..
...
هدأت عواصفي وكثبان الالم توقفت عند حدود حضرتها..
بدأت عيناي ترتوي .. وكأنها تلتهم جسدها..
رباه ...رباه ..
اي شموخ تمتلك وأي تواضع تحمل..
(ألفرح يغزوا عيناها ... وشواطئ حزن تخفيها)
عادت عيناي تغزوا جسدها..
خصلات شعر أبت ان تنام خلف حجابها..
ودمعه شوق قد اغرورقت في عينيها..
خالجتني فكره ان اقبل يدها ان احضنها..
ان ارسم قبله على عينيها..
ولكن كيف ...........؟
انظار الحاضرين لا تفارق سيدتي..
لا احتمل ..وشموخي غادرني ..
وفي غفله منها ..
بدأت عيناي ..
تقبــــــــــــــــــــــــــل..
وجنتيها ... جفنيها ...
ما عطر بمحرم أذنيها..
وثملت بحظرة شفتيها..
....
........................................
وصحوت .... وهي تلقي كلمات الوداع ..
لتوعدني بلقاء..
الى أجل غير مسمى..
ألى اجل ... قد يسبقه أجلي..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى